قلبهُ مطراً يروي الصحارى العطشى لم ترهقهُ العواصف..وولا دموع العواطف ارادتهُ بلا حدود..رمزاً للصمود
يعيشُ حياتهُ مثلَ خيلٍ فريد يُحبُ فارسهُ ..ملكاً كانَ..او كان من العبيد نقيُ..صافيٌ..كأنه مولودٌ جديد
لا يعرفُ للذلِ طريق الكلُ يبحثُ عنهُ..يبحثُ عنهُ العدوُ والصديق لا تغيرهُ الايامُ ولا السنونُ..ولا اعوجاجُ الطريق رجلٌ حقيقيٌّ يعيشُ لأجلِِ نظرياتهِ ومبادئهِ مثل فارسٍ قديم حتى ظننتهُ خالداً منذُ زمانٍ قديم..